الأربعاء، 11 أبريل 2012

الجزء الثاني

دراسة حول

تطبيق الفيسبوك ومدى فاعلية استخدام هذا التطبيق في مراكز مصادر التعلم ومدى قابلية تطبيقه على نطاق عريض

* الصورة مركز مصادر التعلم بمدرسة ابن جبير الابتدائية بعرعر 

مجالات الإستفادة من تطبيق الفيس بوك في مركز مصادر التعلم

** عمل تواصل بين أمين مركز مصادر التعلم والطلاب يعزز من تبادل المعلومات وتقديم المساعدة من قبل أمين مركز مصادر التعلم للطلاب ونشر التعليمات والدروس للطلاب ، حيث يعتبر موقع المركز أو الأمين لموقع إلكتروني لنشر جميع المعلومات التي يستفيد منها الطلاب ، مع فرق خلق التواصل بين الطلاب مع أمين المركز والطلاب فيما بينهم من جانب أخر ، مع خيرات إشراك أولياء الأمور والمعلمين والإدارة المدرسية والإشراف التربوي مع ( علاقة التواصل بين الأمين والطلاب ) كمراقب أو موجه .

** عمل تواصل بين أمين مركز مصادر التعلم والمعلمين  يعزز من تبادل الخبرات والتعلمات الخاصة بتشغيل المركز والإستفادة من جميع مرافقه ونشر محتويات المركز وإشعار المعلمين بالجديد من برامج وأجهزة ونشر جداول الزيارات ونشر كيفية تشغيل الأجهزة والتعامل معها وتبادل الدروس الجاهزة عبر البرامج المختلفة كبرنامج البور بنت ونشر أي مشكلة تواجه المعلمين الزائرين للمركز أو طلب تجهيز درس في المركز أو تجهيز وسلة معينة من قبل معلم زائر ... حيث نجد أن التواصل عبر الفيس بوك له فعالية جميلة بشرط تفاعل الجميع مع الأمين بحيث لا يهجر الموقع والعمل على التواصل بشكل يومي 

 ** عمل تواصل بين أمين مركز مصادر التعلم ومشرف مصادر التعلم والزملاء   يكون فعال إذا كان بين أمناء المراكز والمشرف المتابع حيث يمن عن طريقة الأستفسارات عن التعلمات وإكتساب الخبرات والمعلومات وإجاد الحلول للكثير من المشاكل بعث التقارير الشهرية للمشرف فقط أو للجميع  الكثير والكثير من المميزات التي تتم عن طريق الفس بوك

** مع ملاحظة وهذا إقتراح من في هذه الدراسة أن يكون التواصل بين مجموعتين منفصلتين (الأمين والطلاب كمجموعة ) ( الأمين والمشرف والزملاء كمجموعة ) هذا من خلال دراسة لكي لا يتم التشتت وتجميع الأفكار والفائدة حيث نلاحظ دائما في الكثير الكثير من برامج الحاسب وتطبيقاته أنك تريد شئ معين فتدخل في أشياء أُخرى ليست الهدف الأول لك


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق