الجزء الأول
دراسة حول
تطبيق الفيسبوك ومدى فاعلية استخدام هذا التطبيق في مراكز مصادر التعلم ومدى قابلية تطبيقه على نطاق عريض
المقدمة
إن برنامج الفيسبوك من البرامج والتطبيقات الهامة في مجال التواصل الإجتماعي بين كافة الاصدقاء والزملاء على مدى عالمي أخترق جميع الحواجز الثقافية والاجتماعية والدينية ... برنامج ذكي في إعداده ومضمونه ونتائجه وأهدافه ومن المعروف أن إنشاء الصفحة ومحتوياتها من عمل المستخدم نفسه ، بداية التطبيق كان من قبل الطالب الجامعي مارك زوكربيرج حيث قام بتأسيس الفيس بوك بالاشتراك مع عدد من زملائه في دراسة علوم الحاسب في جامعة هارفارد. كانت عضوية الموقع مقتصرة في بداية الأمر على طلبة جامعة هارفارد، ولكنها امتدت بعد ذلك لتشمل الكليات الأخرى في مدينة بوسطن وجامعة آيفي ليج وجامعة ستانفورد. ثم اتسعت دائرة الموقع لتشمل أي طالب جامعي، ثم طلبة المدارس الثانوية، وأخيرًا أي شخص يبلغ من العمر 13 عامًا فأكثركان ذلك عام 2007 والأن يضم المو قع حاليًا أكثر من 750 مليون مستخدم على مستوى العالم، وفي الوقت الحاظر يُستخدم في جميع المجالات الإجتماعية والقافية والعلمية والتجارية وتناقل الأخبارNEWS يث نجد إقونة الفيسبوك في كافة المواقع الإلكترونية الهامة مقل قناة العربية وغيرها والمواقع التجارية ... وهو برنامج ذي تحكم هائل وجميل في خصائصة تعمل على حفظ الخصوصية أو التعميم مع إستطاعته بالكتابة مع رفع جميع الملفات مثل الصوت والصورة والفيديو والروابط المختلفة ومن هنا نجد أهمية للتعامل مع هذا البرنامج لعمل تواصل بين زائري ومرتادي مركز مصادر التعلم كطلاب أو زملاء وكذلك التواصل خارج إطار المركز مع التقنيات التربوية بادارة أو الوزارة أو خارجيا لإكتساب المهارات من خلال التواصل عبر الفيس بوك مع سرد التطبيقات من خلال تلك الدراسة
* امعلومات تأسيس الفيس بوك تم الحصول عليها من خلال موسوعة ويكييديا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق